مختلف زهايمير مختلف عندما كنا أطفال وفي مرحلة المراهقه الأولى والثانية والثالثه ،،، كانت بعض المصطلحات والذكريات راسخه ولم تأبه الذاكره ابدا لعمليات الحت والتعرية لمسحها ،،،

طبعا بالمقارنه مع الوضع الحالي فأنا لا أتذكر معظم الأيام القريبه ما حل بها فهي تشبه بعضها ،حتى مصطلح الزهايمير فقدان الذاكره أصبح واردا،،، زهايمير الحكومات تزيد حالاته فالقرارات أصبحت قديمه ، وبعض الوعودات عتيقه جدا والنسيان وارد وارد وكثير من الجهات التي تتعرض بحجة قرار( خام ) هذا المصطلح ليس له علامه بالنفط الخام او حتى الرجل الخام أو المرأه الخامه ،،، وإنما هو مصطلح بمعنى ( السيئ ) لكن يبقى خام إرميه بعيداً ،،، أو( بعدين) أي بوقت أخر ،، أعتقد ورغم معلوماتي الطبيه المتواضعه أن سبب فقدان الذاكره أو ضعفها المبكر ( الزهايمير ) سببه الحياة الخام أو الخاااااااااامه ،،،

أي نقص عاطفه ،،،، وحب ،،،، نقص أمان وظيفي ،،،، نقص إستقرار سياسي وحزبي ،،، ضعف نظر خاصة في الإتجاهات ،، دوخان إقتصادي وإهتراء صحي وبعض المنغصات الطبيعيه الوراثيه النكد ،، والشكوى الفرطه والحزن القاتل ،،، إذن ،،، فما يشعر به الكثيرون من تلك الأعراض طبيعيه جدا ،،

فالعوامل واضحه جدا ،،، لكن رغم تلك الأعراض نتمنى أن نجد علاج للحكومات من الزهايمير ومحاولة تذكر الوعود بالإصلاح والتغيير ،، وإيجاد علاج وعقاقير للمرض الخطير ،،، كان الله في عون الشعوب ،،،

وأزال المحنة عن الحكومات .